قصة الراقصة التي أهانت القرآن وتابت وتاريخ موتها سرا حتى الآن، قصص الفنانات والراقصات في مصر غريبة وكل شخصة خلفها حكاية أغرب من الخيال وفي السطور التالية نكشف تفاصيل قصة الراقصة المشهورة نعمت مختار والتي كانت ايقونة الرقص عملت في العديد من الأعمال الفنية والتمثيلية ونرصد لكم في التفاصيل اليوم قصة قصة الراقصة التي أهانت القرآن وتابت وتاريخ موتها سرا حتى الآن.

اسمها الحقيقي نعيمة عبده محمد ولدت في الاسكندارية عام  1932 في منزل تكثر به الخلافات بين الاب والام مما جعل الام تختطف ابنتها وتهرب بها الى بور سعيد لتعيش مع صديقة لها اسمها نبوية سليم كانت صاحبة فرقة للرقص ، تركت الام ابنتها لصديقتا حتى ظن الجميع انها ابنة نبوية، وعند سن الرابعة عشر ظهرت مواهب نعمت في الرقص بشكل كبير وسافرت للبحث عن أمها فوجدت أنها تزوجت من شخص يعمل في الفرق الموسيقية ، وتم اكتشاف مواهب الراقصة وبدأت اغمالها الفنية والتى بدأتها في فيلم فتاة السيرك ونجحت في العمل بشكل كبير وتوالت اغمالها منها ثرثرة فوق النيل وحب ودلع وغيرها من الاعمال الفنية

حصرها المنتجين في الافلام الاكثر جراة ومن بينها فيلم حمام المناطيللي الذي رفضت الرقابة عرضه لخروجه عن الاداب العامة، وبدأت أول خطوات تغيير حياتها اولها عندما رفضت وهي ترتدي مصحف على صدرها خلال تقديم رقصتها مما أغضب الجمهور وتم التحقيق معها وبالفعل أوقوفوها من الرقص لفترة ولكي ينسى الجميع ما حدث قامت ببناء مسجد باسمها

ثاني خطوة حدثت لكي تصل الى الهداية وتبتعد عن كل ما هو خاطئ كان فيلم امرأة غلبت الشيطان وكان هذا الفيلم هو نقطة التحول في حياتها وبعد هذا الفيلم تحديدا اعتزلت الرقص والتمثيل وادت العمرة لـ14 مرة والحج لـ15 مرة واختفت تماما والى الان لم يعرف متى توفيت فالكثير من الشائعات حاوطتها حول الموعد.

اسمتها ام كلثوم قيثارة الرقص الشرقي