بوابة الساعة الإخبارية رئيس مجلس الإدارة محسن سرحان
خوسيه ريفيرو: رهان الأهلي الجديد بين الطموح اللاتيني وضغوط القلعة الحمراء ،في خطوة جريئة تعكس فلسفة التجديد والرهان على المدرسة اللاتينية، أعلن النادي الأهلي المصري تعاقده مع المدرب الأورغوياني خوسيه ريفيرو، في قرار أثار تفاعلاً واسعاً بين الجماهير والمحللين. فمن هو ريفيرو؟ وما الذي يحمله في جعبته لتغيير شكل الشياطين الحمر؟ وهل ينجح في كسب ثقة جمهور لا يرضى إلا بالبطولات؟
1. من هو خوسيه ريفيرو؟
لمحة عن مسيرته التدريبية، وأبرز محطاته (مونتيفيديو واندررز، ليفربول الأورغوياني، المنتخب الأولمبي، الخ).
أسلوبه الفني المميز بين الواقعية اللاتينية واللعب الضاغط.
كيف صنع اسمه في الكرة الأورغويانية رغم حداثة التجربة.
2. لماذا اختاره الأهلي؟
كواليس التفاوض مع ريفيرو وكيف تفوق على أسماء أخرى في الترشيحات (مثلاً، اسماء مدربين أوروبيين مثل كارتيرون أو فيريرا سابقاً).
ما يبحث عنه الأهلي في المرحلة المقبلة: تجديد الدماء، السيطرة على إفريقيا، المنافسة بقوة في دوري السوبر.
3. كيف يلائم ريفيرو الكرة المصرية؟
تحليل فني لطريقة لعبه (4-2-3-1 أو 4-3-3) وهل تتماشى مع إمكانيات لاعبي الأهلي.
كيف يمكن أن يوظف لاعبين مثل الشحات، كهربا، إمام عاشور، ديانغ، ومروان عطية.
هل هو قادر على دمج الناشئين في الفريق الأول؟
4. تحديات تنتظر ريفيرو
ضغط الجماهير والنتائج السريعة.
التعامل مع مجلس إدارة قوي وصاحب طموحات قارية.
إدارة غرفة ملابس مليئة بالنجوم.
الاستحقاقات القادمة: نهائي كأس مصر، دوري أبطال إفريقيا، السوبر الإفريقي.
5. انطباعات أولية وردود فعل
كيف استقبلت جماهير الأهلي القرار؟ (منصات التواصل).
آراء خبراء في الكرة المصرية (يمكنك تضمين اقتباسات حصرية).
رأي صحف أورغويانية أو لاتينية في انتقاله إلى الأهلي (نقطة تميز صحفي ممتازة إذا أمكنك التواصل مع مصادر هناك).
ربما لم يكن خوسيه ريفيرو الاسم المتوقع لتولي قيادة الأهلي، لكن التاريخ أثبت أن الجرأة أحيانًا تصنع الأساطير. وبين ضغوط القاهرة وحلم المجد الإفريقي، يبدأ ريفيرو رحلته مع الشياطين الحمر… فهل ينجح في كتابة فصل جديد من البطولات أم سيكون مجرد محطة عابرة في طريق التحديات؟
