أخبار عاجلة
لم ولن تنتهي الغطرسة الاسرائيلية واعتقادها الخاطئ أنها فوق العالم، وطلباتها أوامر، على الرغم من أنها لم تستطع  أكتوبر

الغطرسة الإسرائيلية تتحدى العالم على الرغم من عدم تحقيق أهدافها

كتبت: ابتسام تاج

لم ولن تنتهي الغطرسة الاسرائيلية واعتقادها الخاطئ أنها فوق العالم، وطلباتها أوامر، على الرغم من أنها لم تستطع  أكتوبر الماضي، وقرارات محكمة العفو الدولية بوقف فوري لاطلاق النار في رفح الا انها ما زالت ترى أنها الأقوى على الرغم من ، قتلها للأطفال والنساء والعجائز وهو لا علاقة له بالحرب، بل يؤكد أننا أمام كيان سادي مجرم عاشق للدماء خاصة مع وزارة الحرب المقاكة حاليا، وعلى رأسها بن غفير ونتنياهو، وفي التقرير التالي رصد لأاجد قيادات الجيش الذي يرفض ايقاف الحرب ويدعو للتعامل مع الأسرى الإسرائيليين بما معناه قتلهم حتى لا يكونوا نقطة ضغط، كما نرى رأي الولايات المتحدة الأمريكية الداعم للعمليات في فلسطين، وقتل أأهلينا في غزة من أطفال ونساء دون أن يطرف لها جفن.

نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن أيزنكوت قوله خلال جلسة مناقشة في لجنة الخارجية والدفاع: “من الضروري المضي قدما في رفح وفقا للخطة المعتمدة، للوصول إلى خط النهاية والترويج لصفقة الرهائن من مكان قوة”.

وأضاف: “حماس تجدد قوتها والقتال سيستمر لسنوات. والتعامل مع الرهائن ضرورة استراتيجية لتنظيم الساحات”.

وتابع الوزير: “لا توجد معادلة إطلاق سراح الرهائن مقابل إنهاء الحرب”.

وأشار أيزنكوت إلى أنه “مثلما توقفنا في نوفمبر الماضي من أجل هدنة. حتى لو كنا بحاجة إلى أكثر من ذلك، فهذا لا يعني أننا سننهي القتال”.

وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت الإثنين، أن عدد القتلى في القطاع منذ بدء الحرب في أكتوبر 2023 تجاوز 36 ألفا.

 

و من جانبه قال مسؤول كبير في الإدارة، طلب عدم الكشف عن هويته: “مستشار الأمن القومي   جيك سوليفان استغل لقاءه مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في إسرائيل الأسبوع الماضي لمناقشة كيف يمكن أن تؤدي العمليات العسكرية إلى نجاح قابل للتحقيق ودائم ضد حماس” بحسب سكاي نيوز.

وفي مقابلة يوم الثلاثاء مع شبكة سي إن إن، قال نتنياهو: “علينا أن نتخلص من حماس ، وإلا فلن يكون هناك مستقبل لغزة”، لكن المعلومات الاستخبارية الأميركية الأخيرة تثير مخاوف متزايدة من أن مثل هذه النتيجة “غير ممكنة”.

وبحسب ما نقلته الصحيفة عن المخابرات الأميركية، على الرغم من أن اتصالات حماس وقدراتها العسكرية قد تدهورت، إلا أن 30 إلى 35 بالمئة فقط من مقاتليها قُتلوا وما زال حوالي 65 بالمئة من أنفاقها سليمة.

كما أصبح مسؤولو بايدن قلقين بشكل متزايد من قدرة حماس على تجنيد الآلاف خلال الأشهر القليلة الماضية في زمن الحرب.

وبعد مضي أكثر من 7 أشهر على الحرب في غزة لم تتمكن إسرائيل من تحقيق هدفي الحرب الرئيسيين التي أعلنت عنهما والمتمثلين بإعادة جميع الرهائن والقضاء على  خركة حماس كليا في القطاع.