حديث المساء| تفاصيل إصابة أحمد حلمي.. ودعوة للفجور على إنستجرام

تتابع “بوابة الساعة” الإخبارية أهم الاحداث والموضوعات التي نشرت أمس الأحد والتي من بينها خبر عن اصابة الفنان احمد حلمي بفيروس خطير ، والقبض على شابين عاطلين بتهمة ادارة صفة على انستجرام تدعو للفجور.

القبض على شابين بتهمة إدارة صفحة تدعو للفجور بإنستجرام

 

تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من القبض على شابين بتهمة ادارة صفحة على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام تدوع الى الفجور.

واوضحت تحريات الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة قيام (شخصين- مقيمان بمحافظة الدقهلية) بإدارة إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى “إنستجرام” يقوما من خلالها بالتحريض على ممارسة الفجور بمقابل مادي.

عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهما وأمكن ضبطهما وبحوزتهما (2 هاتف محمول المستخدمان فى إرتكاب الواقعة– بعض الأدوات المستخدمة فى نشاطهما).وبمواجهتهما أقرا بنشاطهما الآثم وقيامهما بتصوير وبث مقاطع فيديو مخلة بقصد الترويج لممارسة أعمال الفجور مقابل مبالغ مالية، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية. على الصعيد الفني..

أحمد حلمي يعلن إصابته بفيروس كورونا

 

أعلن الفنان أحمد حلمي إصابته بفيروس كورونا، وذلك في لايف عبر تطبيق انستجرام ، ظهر فيه من داخل السرير. وكشف أحمد حلمي عن سر ظهوره في اللايف وهو “في السرير”، وأعلن أنه مصاب بفيروس كورونا ، ساخرا:” محدش بقى بيجي له كورونا”، موضحا أنه يعاني من الأعراض وكثرة النوم.

وعلى الصعيد الاقتصادي .. النفط يختفي من أسواق العالم وقفزة جنونية في أسعاره

 

نقص المعروض من النفط في الأسواق العالمية بات وشيكًا، لا سيما مع اقتراب صادرات النفط الروسية من الانخفاض عند بدء تطبيق الحظر الأوروبي على شراء النفط الروسي. ووفقًا لموقع “أويل برايس” المتخصص بشئون صناعة النفط، بلغ عجز إنتاج الدول الأعضاء بمنظمة أوبك الشهر الماضي 3.58 مليون برميل يوميا، وهو رقم يعادل نحو 3.5% من الطلب العالمي، بينما واصلت الولايات المتحدة بيع النفط من احتياطيها الاستراتيجي.

وأوضح الموقع أن هذه المؤشرات تطلق جرس إنذار بأن نقص المعروض من النفط في الأسواق العالمية بات وشيكًا، لا سيما مع اقتراب صادرات النفط الروسية من الانخفاض عند بدء تطبيق الحظر الأوروبي على شراء النفط الروسي في ديسمبر المقبل.

وعلى الصعيد السياسي .. الاتحاد الأوروبي يطالب إيران بوقف العنف ضد المتظاهرين.

 

أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن الاستخدام “واسع النطاق وغير المتناسب للقوة ضد المتظاهرين السلميين في إيران ليس مبرراً ولا مقبولا”. وأشار بوريل في بيان أن “الأشخاص في إيران وفي كل مكان آخر، لديهم الحق في التظاهر، ويجب حماية هذا الحق تحت أي ظرف”. وأضاف أن دول الاتحاد الأوروبي تحض السلطات الإيرانية على “الوقف الفوري للعنف بحق المتظاهرين.. وإعادة خدمات الإنترنت، وضمان التدفق الحر للمعلومات”.

يأتي ذلك في ظل استمرار الاحتجاجات في إيران، للأسبوع الثاني على التوالي، تنديدا بوفاة الشابة مهسا أميني، بعد القبض عليها من قبل “شرطة الأخلاق” في طهران.