أخبار عاجلة

أشرس السفاحين في العالم

لم ينسى التاريخ ما فعله أشرس السفاحين في العالم، بعد أن أراقوا دماء ضحاياهم وبعضهم أكل لحمهم ومص دمائهم، قصص مروعة شهدها التاريخ، وما فعله أشرس السفاحين في العالم وفي التقرير التالي نرصد أخطر السفاحين.

عاش في مدينته “مليووكي” بولاية “ويسكونسن  الأمريكية ” قتل 17 ضحية من الشواذ الذين كان يجلبهم إلى شقته وكان يقتل الضحية ويستمتع بأكل لحمها وافتضح أمره لما استطاع أحدهم النجاة من مصيره على يد “داهمر”

اقرأ أيضاhttp://4 حوادث مرعبة في الهالوين

وعندما  اقتحمت الشرطة شقته  وجدت بانوراما الموت هناك حيث عثرت على جماجم بشرية منزوعة الجلد والشعر على رفوف ثلاجة ضخمة ووجدت جذع إنسان موضوعاً رأسياً على بالوعة الحمام ومشقوقاً من الرقبة إلى الحوض ووجدت برطماناً فيه عضو ذكري محفوظ في حمض وعضو ذكري آخر على البالوعة وآخر داخل الثلاجة .

أقرأ أيضاhttps://www.koonnews.com/2020/12/03/

ووجدت الشرطة  وعائين كبيرين بهما بقايا جذوع بشرية متحللة وقد حكم عليه بالإعدام 1994 إلا أن نهايته كانت على يد قاتل محترف ضربه بقضيب من حديد -وهما في مصحة نفسية تحت حراسة مشددة حتى أجهز عليه، وكان ذلك في نوفمبر 1994 .

اقرا ايضاhttp://ظهر واختفى فجأة: لغز الجسم الغامض في صحراء أميركا

و طالبت أم “داهمر” بالاحتفاظ بمخ ابنها لدارسته والعجيب أنه لما طالب أقارب الضحايا ببيع معدات القتل التي كان يستخدمها “داهمر” في مزاد علني لصالح أقارب الضحايا ،سارعت الجمعية الأهلية بالمدينة إلى شراء المخلّفات،وهي عبارة عن مطارق ومثاقيب وبلط ومناشير وثلاجة مقابل حوالي 400 ألف دولار ثم قامت بتدميرها حفاظاً على سمعة مدينتهم من هذا العار التاريخي .

ويأتي السفاح الثاني ألماني من “سيليسيا” ،كان صاحب فندق قتل نزلاء فندقه والذي لا يقل عددهم عن ثلاثين شخص وكان يحتفظ ببقاياهم في طابق تحت الأرض أسفل فندقه ليأكل منها حسب حاجته .قبض عليه عام 1924 واعترف بجرائمه، وأخبر البوليس بأنه على مدار ثلاث سنوات لم يأكل إلا لحم البشر فقط .

ويأتي ثالث الجزارين والي يلقّب بجزار “هانوفر” في ألمانيا فاقت وحشيته كل المقاييس كان مدمنًا للفاحشة في الصبيان الصغار مع قتلهم وتعذيبهم وكانت متعته أن يعض الطفل حتى يفارق الحياة وأن يمصّ دمه كذلك كان يجلب الصبيان إلى بيته بالتجول في محطات القطار وبعد قتلهم كان يصنع السجق من لحمهم ويبيعه في محل جزارة بلغ عدد ضحاياه ما بين 27 طفلاً ، 50 طفلاً اكتشف أمره عام 1924 ،وقتل بحد السيف ونظراً لطبيعته الشاذة أخذ مخه للجامعة ليدرس عضوياً

والسفاح الألماني فاتـك شـارك فـي الحـرب العالميـة الاولـى وكان يعمل فـي السابـق جـزارا ثـم مـارس القتـل وبيـع لحم البشر ، كان يجلـب البغايـا الـى مسكنـه ثـم يشـرب الخمر مع الواحدة منهن ثم يقتلهـا ويقطعهـا ويبيـع لحمهـا على عربه يدعى انه لحم بقـر او خنزيـر وذات يـوم سمـع مالك العقار الـذي يسكـن فيـه جروسمـان صـوت شجـار واستغاثه داخل شقته فابلغ الشرطـة فلمـا اقتحمـت الشقـة وجدت فتاة مذبوحة علـى وشـك ان تقطـع ووجـدت أيضـا بقايا جثث أخريـات

 وحكـم عليه بالاعـدام ولمـا علم بالحكم ضحك وبادر بشنق نفسه فـي سجنـه وقـد بلـغ عـــدد ضـحـايــاه مـابـيــن 12، 13 امــــرأة

وسفاح ألماني  يدعى Peter Kurten وهو مصاص دماء أيضا كان يلقب بسفاح “دوسلدورف” كان يغتصب الضحية ثم يقتلها ويستمتع بشرب دمها وأكل لحمها حكم عليه بالإعدام ، فقال: بعد موتي سأستمتع بسماع صوت دمي وهو يتدفق من عنقي أعدم عام 1931

و Albert Fish سفاح أمريكي رهيب كان مغرمًا بالسفّاح الألماني “فريتس هارمان” ارتكب جرائمه في نيويورك ، وكان يعتبر إيلام الآخرين غايته العظمى ولذا كان يستدرج الضحية ويقتلها ويستمتع بأكل لحمها وكان يرسل خطابات إلى أهلها يخبرهم عن لذة لحمها وذات يوم قتل فتاة وقطعها قطعاً صغيرة وأخذ يأكل لحمها لمدة عشرة أيام ثم أرسل إلى أهلها يشكرهم على لذة لحمها ويخبرهم بأنها ماتت عذراء !! وكان يقول إن آخر أمنياته أن يموت على الكرسي الكهربائي وبالفعل تم القبض عليه وأعدم عام 1936